صندوق النقد: "تأثير سلبي" لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي
مباشر: قال صندوق النقد الدولي، إن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي
سيكون له تأثير "سلبي كبير" على النمو الاقتصادي للمملكة المتحدة.. وفقاً
لتقرير الصندوق.
وأضاف الصندوق في تقرير نشره عن "تبعات مغادرة المملكة المتحدة للاتحاد الأوروبي"، أن الـ"بركزت" - استفتاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي - يعكس جزئياً عدم اليقين حول الاستفتاء مع تباطؤ النمو الاقتصادي في النصف الأول من هذا العام، والذي قد ينتعش مع إقرار البقاء داخل الاتحاد.
وينعقد استفتاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في 23 يونيو الجاري، وسط استطلاعات رأي متباينة، إلا أن الاتجاه نحو الخروج يتفوق قليلاً على الاستمرار.
وأوضح تقرير الصندوق أن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يستوجب من المملكة إعادة التفاوض بشأن علاقاتها التجارية مع نحو 60 دولة خارج الاتحاد حيث تعمل حالياً باتفاقيات الاتحاد الأوروبي.
وبين التقرير أن التقييمات تشير إلى أن المملكة المتحدة ستكون أكثر سوءاً من الناحية الاقتصادية إذا غادرت الاتحاد الأوروبي.
وقالت جانيت يلين، رئيسة مجلس الاحتياطي الاتحادي الفيدرالي الأمريكي، إن الـ"بركزت" كان أحد العوامل المؤثرة في قرار الفيدرالي بتثبيت سعر الفائدة، وفقاً لموقع الفيدرالي.
وتوقعت يلين، في تصريحاتها، يوم الأربعاء الماضي، أن تصل معدلات البطالة إلى 4.6% في العام الجاري والعام القادم، بحسب موقع الفيدرالي، مشيرة إلى ارتفاع متوقع لمعدلات التضخم بالولايات المتحدة الأمريكية إلى مستويات 2% بنهاية عام 2018.
وأضاف الصندوق في تقرير نشره عن "تبعات مغادرة المملكة المتحدة للاتحاد الأوروبي"، أن الـ"بركزت" - استفتاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي - يعكس جزئياً عدم اليقين حول الاستفتاء مع تباطؤ النمو الاقتصادي في النصف الأول من هذا العام، والذي قد ينتعش مع إقرار البقاء داخل الاتحاد.
وينعقد استفتاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في 23 يونيو الجاري، وسط استطلاعات رأي متباينة، إلا أن الاتجاه نحو الخروج يتفوق قليلاً على الاستمرار.
وأوضح تقرير الصندوق أن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يستوجب من المملكة إعادة التفاوض بشأن علاقاتها التجارية مع نحو 60 دولة خارج الاتحاد حيث تعمل حالياً باتفاقيات الاتحاد الأوروبي.
وبين التقرير أن التقييمات تشير إلى أن المملكة المتحدة ستكون أكثر سوءاً من الناحية الاقتصادية إذا غادرت الاتحاد الأوروبي.
وقالت جانيت يلين، رئيسة مجلس الاحتياطي الاتحادي الفيدرالي الأمريكي، إن الـ"بركزت" كان أحد العوامل المؤثرة في قرار الفيدرالي بتثبيت سعر الفائدة، وفقاً لموقع الفيدرالي.
وتوقعت يلين، في تصريحاتها، يوم الأربعاء الماضي، أن تصل معدلات البطالة إلى 4.6% في العام الجاري والعام القادم، بحسب موقع الفيدرالي، مشيرة إلى ارتفاع متوقع لمعدلات التضخم بالولايات المتحدة الأمريكية إلى مستويات 2% بنهاية عام 2018.