قال
الأمير الوليد بن طلال إنه أكبر ضحية لانهيار سوق المال السعودي في عام
2006، مشيرا إلى أن الأخبار التي تم إطلاقها عليه بهذا الخصوص مجرد إشاعات.
وأضاف الوليد، خلال مقابلة تلفزيونية أمس قائلا: "أعوذ بالله من الإشاعات"، متسائلا: "كيف لأحد أن يتسبب في انهيار السوق وهو أكبر ضحية له".
وبين الوليد أنه كان من المحذرين آنذاك لوصول السوق لمستويات عالية، مشيرا إلى أنه لم يستمع إليه أحد.
وأوضح أنه تحمل مسؤولياته آنذاك وقام بواجبه وحده، مؤكدا أنه ظهر في 2006 بمحض إرادته ولم يطلب منه أحد ذلك.
من جهة أخرى، أرجع الأمير الوليد بن طلال أسباب أزمة السكن في السعودية لسوء التخطيط في الماضي، بالإضافة لتأخر تطبيق الرهن العقاري، وثبات الدخل القومي للفرد.
وفي سؤال له حول موقفه من فرض الضرائب على الأراضي البيضاء، أكد الوليد تأييده للمقترح قائلا: "نعم أؤيد ليس فقط فرض الضريبة بل فرض زكاة إسلامية على أي أراض تعيق مسيرة الإسكان في السعودية".
وأضاف الوليد، خلال مقابلة تلفزيونية أمس قائلا: "أعوذ بالله من الإشاعات"، متسائلا: "كيف لأحد أن يتسبب في انهيار السوق وهو أكبر ضحية له".
وبين الوليد أنه كان من المحذرين آنذاك لوصول السوق لمستويات عالية، مشيرا إلى أنه لم يستمع إليه أحد.
وأوضح أنه تحمل مسؤولياته آنذاك وقام بواجبه وحده، مؤكدا أنه ظهر في 2006 بمحض إرادته ولم يطلب منه أحد ذلك.
من جهة أخرى، أرجع الأمير الوليد بن طلال أسباب أزمة السكن في السعودية لسوء التخطيط في الماضي، بالإضافة لتأخر تطبيق الرهن العقاري، وثبات الدخل القومي للفرد.
وفي سؤال له حول موقفه من فرض الضرائب على الأراضي البيضاء، أكد الوليد تأييده للمقترح قائلا: "نعم أؤيد ليس فقط فرض الضريبة بل فرض زكاة إسلامية على أي أراض تعيق مسيرة الإسكان في السعودية".